تراجع GALA بنسبة 35% أسبوعيًا وسط تحديات تنظيمية – اكتشف المزيد!
شهدت جالا (GALA) تراجعًا حادًا هذا الشهر، حيث هبطت إلى أدنى مستوى لها في أربعة أسابيع. تراجع بنسبة 35% أسبوعيًا زعزع ثقة المستثمرين، مما جعل المتداولين في حالة توتر. يسيطر الدببة على السوق، بينما يبحث المشترون عن فرص لاستعادة السيطرة.
رفضات تشعل تدهورًا سريعًا
بدأ شهر نوفمبر بقوة بالنسبة لجالا، مع ارتفاع بأكثر من 100% خلال الأسبوع الأول. ومع ذلك، أدى الرفض عند مستوى رئيسي إلى وقف الاندفاع، وبدأ السعر يتحرك بشكل جانبي. في الأسبوع الماضي، سحب ضغط البيوع السعر إلى ما دون 0.06 دولار، مما دفعه إلى 0.04 دولار. رأى انتعاش قصير المدى صعود السعر إلى 0.055 دولار، لكن البائعين رفضوا أي تقدم إضافي.
هذا الرفض أثار تراجعات ثابتة، مع وصول السعر اليوم إلى 0.032 دولار – وهو أدنى نقطة في الشهر الحالي. مستوى 0.03 دولار، كونه منطقة دعم حيوية من الاندفاعة السابقة، يظل الآن مركز الاهتمام في السوق. دفاع قوي عن هذا المستوى يمكن أن يعيد المشترين ويشعل زخمًا صعوديًا.
مستويات رئيسية تقدم طريقًا للتقدم
تصحيح أعمق قد يدفع السعر إلى 0.02 دولار إذا استمر الزخم البيعي. مستويات الدعم المراد مراقبتها تشمل 0.031 دولار، 0.0263 دولار، و0.0216 دولار. على الجانب الإيجابي، قد يشير استعادة 0.0405 دولار إلى احتمالية انتعاش، وكسر حاجز 0.055 دولار قد يدفع السعر نحو 0.065 دولار، مما يفتح المجال لتحقيق مكاسب إضافية. تعكس حركة سعر جالا الحالية تقلبات مستمرة.
يبقى مستوى 0.03 دولار حاسمًا ليحتفظ المشترون بزمام المبادرة واستعادة الزخم. في حين لا يزال الدببة يسيطرون على السوق، قد تظهر فرص التعافي إذا دفع المشترون للدفاع عن المناطق الحيوية. يجب على المتداولين البقاء متنبهين، حيث قد تُظهر الأيام القادمة ما إذا كان هناك ارتداد في الأفق أو خسائر أخرى تنتظر.
الأسئلة الشائعة
- ما السبب وراء تراجع سعر جالا هذا الشهر؟
تراجع جالا بنسبة 35% بسبب السيطرة الشديدة من الدببة في السوق والرفض المتكرر عند مستويات سعرية حرجة.
- ما هي المستويات الحرجة التي يجب مراقبتها لاستعادة السعر؟
مستويات الدعم المهمة تشمل 0.031، 0.0263، و0.0216 دولار، بينما استعادة 0.0405 وكسر حاجز 0.055 دولار قد تشير إلى فرص للانتعاش.
- ما هي احتمالات استعادة المشترين السيطرة على السوق؟
تنحصر فرص استعادة المشترين على قدرة الدفاع عن مستوى 0.03 دولار، والذي قد يشعل زخمًا صعوديًا جديدًا في السوق.