أعلنت منصة ليتينتري، المشهورة في إدارة الهويات اللامركزية لعدة سلاسل بلوكشين، عن إعادة تسمية علامتها التجارية إلى شبكة هيما. وفقًا لليتينتري، فإن تغيير العلامة التجارية يأخذ بعين الاعتبار تبني تكنولوجيا التجريد الرقمي الحديثة لإعادة تعريف إدارة الأصول والهوية اللامركزية. وقد كشفت المنصة عن هذا التغيير عبر حسابها الرسمي على وسائل التواصل الاجتماعي.
إعادة تسمية ليتينتري إلى شبكة هيما تجلب تجربة سلسة
تعتبر ليتينتري أن إعادة تسميتها إلى شبكة هيما تمثل محطة مهمة مع إضافة التجريد الرقمي. هذا التحديث يسمح بإزالة الحواجز بين مختلف سلاسل البلوكشين، وتقديم حلول أكثر فعالية ومرونة وانفتاحًا لسوق العملات الرقمية. بشكل عام، يعزز هذا التطور إدارة الأصول والهوية اللامركزية.
منذ انطلاقها، حققت ليتينتري نجاحاً ملحوظاً بفضل دعم شركائها والمجتمع الخاص بها. من خلال استخدام IDGraph، الذي يتعامل مع الإدارة اللامركزية للهوية، حظيت باهتمام كبير. وبدعمة لهذه التكنولوجيا، تدعم المنصة عمليات الهوية والأصول عبر السلاسل.
أضافت ليتينتري أن إعادة التسمية تستجيب للتطور السريع لتكنولوجيا البلوكشين والنظام البيئي المعقد ذو السلاسل المتعددة. تقدم حلاً موحداً بخصوص سيولة الأصول وإدارة الهويات عبر السلاسل. تركز على تلبية أحدث متطلبات المستهلكين للعمليات الفريدة عبر المنصات المتنوعة. بالإضافة إلى ذلك، فإن إعادة تسمية ليتينتري إلى شبكة هيما يُبرز تقديم تجربة إدارة شاملة في عالم متعدد السلاسل. يمثل هذا رؤية المنصة لتقديم إدارة الأصول على سلاسل مختلفة.
مبادرة حصرية لأصول أكثر بديهية وسلاسة
وفقًا لليتينتري، بعد إعادة التسمية إلى شبكة هيما، تركز المنصة على تقديم إدارة أصول بديهية وبسيطة. يمكن للمستهلكين توقع إدارة أصول بديهية وبسيطة مع أمان وسهولة سلسة عبر السلاسل. يقلل التجريد الرقمي من عبء إدارة عدة حسابات ومحافظ، مما يُحسن من سهولة العمليات.
الأسئلة الشائعة
- ما الهدف من إعادة تسمية ليتينتري إلى شبكة هيما؟
- الهدف هو اعتماد تكنولوجيا التجريد الرقمي لتحسين إدارة الأصول والهوية عبر السلاسل.
- ما الفائدة التي تقدمها شبكة هيما الجديدة للمستخدمين؟
- تقدم تجربة إدارة أصول أكثر بديهية، تشمل الأمان والسهولة عبر السلاسل المتنوعة.
- كيف تؤثر هذه الخطوة على مستقبل شبكة هيما؟
- تعزز من قدرة الشبكة على تلبية تطلعات المستهلكين وتقديم حلول شاملة في عالم متعدد السلاسل.
