ريبل تتعاون مع لجنة الإنقاذ الدولية لدعم المتضررين من الأزمات (اكتشف التفاصيل الآن)
ريبل تتعاون مع لجنة الإنقاذ الدولية لدعم الجهود الإنسانية.
التزام ريبل بمليون دولار لعدة سنوات
تعاونت ريبل مؤخرًا مع منظمة إنسانية عالمية هي لجنة الإنقاذ الدولية (IRC). ستركز الشراكة بشكل أساسي على مساعدة الأشخاص المتضررين من الأزمات “للبقاء والتعافي وإعادة بناء حياتهم”.
علاوة على ذلك، ستستكشف الجهات المعنية كيفية استخدام حل الدفع عبر الحدود من ريبل والعملة الثابتة القادمة (المعروفة باسم RLUSD) في هذه القضية.
ستمول الشركة هذه الجهود بالتزام مالي يبلغ مليون دولار يمتد لعدة سنوات. “يؤكد هذا التمويل على الاستكشاف المشترك لتكنولوجيا البلوكتشين، بما في ذلك شبكة ريبل العالمية للدفع والحلول المفتوحة المستندة إلى دفتر XRP، في مجالين رئيسيين: برامج الإعانة النقدية وتحويل الأموال عبر الحدود”، وفقًا للإعلان.
تحدث إريك فان ميلتينبرغ، نائب الرئيس الأول للمبادرات الإستراتيجية في ريبل، عن الأمر، مشيرًا إلى أن الصفقة مع لجنة الإنقاذ الدولية تعد “معلمًا هامًا” للشركة لاستخدام تكنولوجيا البلوكتشين لتحقيق تأثير إيجابي عالمي.
كما أدلى ديفيد ميليباند، الرئيس والرئيس التنفيذي للجنة الإنقاذ الدولية، برأيه قائلاً إن المنظمة الإنسانية منفتحة لاستكشاف حلول مبتكرة يمكن أن تساعد المجتمعات المحتاجة.
ريبل ومنظمة ميرسي كوربس
هذا ليس التعاون الأول للشركة مع كيان إنساني معروف. ففي عام 2020، أعلنت عن مساهمة بقيمة 10 ملايين دولار لمنظمة ميرسي كوربس – التي تعمل في مناطق النزاع، ومناطق الكوارث الطبيعية، والمناطق التي تعاني من الفقر. وسعت تمويل ريبل إلى “توسيع الشمول المالي وزيادة التمكين الاقتصادي على الصعيد العالمي”.
بعد الشراكة، بدأت منظمة ميرسي كوربس في دعم الحلول التي تستفيد من التقنيات المالية الرقمية لجلب الأشخاص من الأسواق الناشئة إلى الاقتصاد العالمي.
الأسئلة الشائعة
- ما هو الهدف الرئيسي لشراكة ريبل مع لجنة الإنقاذ الدولية؟
- تهدف الشراكة إلى مساعدة الأشخاص المتضررين من الأزمات على البقاء والتعافي وبناء حياتهم من جديد.
- كيف تتطلع ريبل لاستخدام تكنولوجيا البلوكتشين في الجهود الإنسانية؟
- تستكشف ريبل كيفية استخدام حلول الدفع عبر الحدود والعملات الثابتة لدعم برامج الإعانة النقدية وتحويل الأموال عبر الحدود.
- ما هي مساهمة ريبل الأخرى في الجهود الإنسانية؟
- قدمت ريبل مساهمة قدرها 10 ملايين دولار لمنظمة ميرسي كوربس لدعم الشمول المالي والتمكين الاقتصادي في المناطق المتضررة.