“Coinbase Institutional تطرح مكتبة MPC مفتوحة المصدر لتعزيز الأمان في صناعة العملات الرقمية – اكتشف التفاصيل الآن!”

“`html
لتعزيز الأمان في قطاع العملات الرقمية، أتاحت “كوينبيز إنستيتيوشنال” مكتبتها التشفيرية القائمة على تقنية الحساب متعدد الأطراف (MPC) للجمهور.
ما هي تقنية MPC؟
تقلل تقنية MPC من خطر السرقة أو الوصول غير المشروع، حيث تتيح لأطراف متعددة التوقيع على المعاملات دون الكشف عن مفاتيحهم الخاصة. أعلنت كوينبيز في 27 مارس أنها جعلت أدوات التوقيع على المعاملات وتقنيات حماية المفاتيح مفتوحة المصدر، بالإضافة إلى وثائق فنية لمساعدة المطورين في دمج MPC في أنظمتهم.
فوائد المصدر المفتوح
مع توفر الكود الآن على “جيت هاب”، يمكن للمطورين والشركات دمج MPC بسهولة في أنظمتهم الأمنية. تأمل كوينبيز في تعزيز تبني الصناعة لميزات الأمان المتطورة من خلال جعل هذه الأدوات مفتوحة المصدر. كما أطلقت الشركة برنامج مكافآت للأخطاء لمساعدة الباحثين الأمنيين في اكتشاف الثغرات.
نمو كوينبيز برايم
منذ إطلاقها في 2021، نمت منصة كوينبيز برايم للمؤسسات بسرعة، حيث وصلت أصولها المؤتمنة إلى 404 مليار دولار وحجم تداولها الفصلي إلى 364 مليار دولار. تدعم المنصة الآن أكثر من 430 أصلًا للحفظ و250 للتداول. ويظل تحسين الأمان أولوية قصوى مع اعتماد المزيد من المؤسسات على كوينبيز برايم.
زيادة الهجمات السيبرانية
تزامن إجراء كوينبيز مع ارتفاع الهجمات الإلكترونية على قطاع العملات الرقمية. وفقًا لتقرير “إيميونيفاي” للربع الأول من 2025، سرق القراصنة 1.64 مليار دولار، مما يجعلها أسوأ ربع سنة من حيث الاختراقات الأمنية.
- 94% من الخسائر كانت على منصات مركزية.
- اختراق “بايبت” وحده بلغ 1.53 مليار دولار، وهو الأكبر في التاريخ.
- إثيريوم (ETH) وBNB تشين (BNB) كانتا الهدف الرئيسي، بتعرضهما لـ15 و19 هجومًا على التوالي.
تم استرداد 6.5 مليون دولار فقط (0.4% من إجمالي الأموال المسروقة). قد تكون خطوة كوينبيز نحو المصدر المفتوح خطوة لتحسين أمان القطاع مع تطور أساليب القراصنة.
الأسئلة الشائعة
ما هي تقنية MPC؟
هي تقنية تسمح لأطراف متعددة بالتوقيع على المعاملات دون مشاركة المفاتيح الخاصة، مما يقلل من مخاطر الاختراق.
كيف تساعد كوينبيز في تحسين الأمان؟
بجعل أدوات MPC مفتوحة المصدر، تتيح للشركات دمجها بسهولة وتشجع تبني معايير أمان أعلى.
ما حجم التهديدات الأمنية في 2025؟
شهد الربع الأول سرقة 1.64 مليار دولار، مع استرداد أقل من 1%، مما يظهر الحاجة الملحة لتعزيز الأمان.
“`