قبل سبع سنوات، صمّم إيدي لوبانوفسكي شعار XRP الأيقوني، الذي يرمز إلى القابلية للتوسع والسرعة. والآن، يعود بابتكار جديد: شعار XRP $ARMY. وصف لوبانوفسكي الشعار بكونه “خوذة الشجاعة، و’X’ الحتمية للقوة”، مما يرمز إلى قوة جيش XRP. كما يقول، “جيش XRP هو أكثر من مجرد مجتمع – إنه حركة. وسننتصر”.
قدّر محبو XRP جهوده، وشكروه على الشعار. قال أحد المستخدمين: “واو. لم أكن أعلم أنك وراء تصميم شعار XRP. كنت دائمًا من معجبي أعمالك، إيدي، والآن أنت رسميًا واحد من فناني المفضلين جدًا”. كتب آخر: “أنا فخور حقًا بكوني جزءًا من حركة #XRPArmy. لكن الآن مع الشعار الجديد… هذا هو المستوى التالي، شكرًا جزيلاً لهذا”.
كان جيش XRP داعمًا قويًا لريبل، خاصة خلال الدعوى الصعبة مع هيئة الأوراق المالية والبورصات (SEC). في أكتوبر من هذا العام، بدأوا عريضة على Change.org تطلب من هيئة SEC التوقف عن استئنافها في القضية. جمعت العريضة ما يقرب من 10,000 توقيع. يعتقد داعمو ريبل أن الإجراءات القانونية الجارية من الهيئة تسبب عدم استقرار غير ضروري.
تسلط العريضة الضوء على معركة دامت أربع سنوات مع الهيئة، حيث عمل داعمو ريبل على حماية شرعية الشركة. يؤمن جيش XRP أن إجراءات الهيئة تتعارض مع هدفها في حماية المستثمرين وضمان الأسواق العادلة.
ريبل ضد هيئة الأوراق المالية: ساغة مستمرة
بدأت دعوى ريبل في ديسمبر 2020 عندما اتهمت SEC شركة ريبل لابز ببيع XRP كأوراق مالية غير مسجلة، وهو ما تنفيه ريبل. في أحدث التطورات، يجب على الهيئة تقديم ملف افتتاحي يتعلق بالاستئناف بحلول 15 يناير، قبل أيام فقط من مغادرة الرئيس غاري جينسلر الوكالة. خليفته، بول أتكينز، مفوض سابق في الهيئة، معروف بدعمه لتنظيم أكثر تساهلاً، خاصًة في مجال العملات الرقمية. مع اقتراب جينسلر من مغادرة الوكالة، هناك تكهنات بأنه قد يحاول تسوية قضايا كبيرة مثل قضية ريبل قبل رحيله، لكن من غير الواضح ما إذا كان ذلك سيحدث.
الأسئلة الشائعة
- ما هو الجانب الرئيسي من شعار XRP الجديد؟
يرمز شعار XRP $ARMY إلى “خوذة الشجاعة” و”X الحتمية للقوة”، مما يجسّد قوة جيش XRP.
- ما هي أهمية الجيش الرقمي XRP؟
جيش XRP ليس مجرد مجتمع؛ بل هو حركة تهدف إلى حماية مصالح ريبل ودعمها، خاصة في مواجهة الدعوى القضائية مع هيئة SEC.
- ما هو الوضع الحالي لدعوى ريبل ضد هيئة SEC؟
بدأت الدعوى في 2020، وتطالب الهيئة الآن بتقديم ملف استئنافي بحلول يناير 2024. مع مغادرة غاري جينسلر للهيئة، توجد تكهنات حول إمكانية تسوية القضية قبل رحيله.
