الحيتان تجمع 1.6 مليار دولار من الإيثيريوم في 7 أيام، تدفقات الخروج من البورصات تتزايد – اكتشف التفاصيل الآن!
شهد كبار حائزي إيثريوم اهتمامًا متزايدًا بالتجميع بعد أن قدم انخفاض السعر في 23 أكتوبر فرصة للشراء.
ازدياد تدفق الحيتان نحو إيثريوم
وفقًا للبيانات المقدمة من IntoTheBlock، شهدت العناوين الكبيرة من إيثريوم (ETH) تدفقات صافية تزيد عن 598,000 ETH خلال الأسبوع الماضي، بقيمة تبلغ 1.6 مليار دولار عند السعر الحالي. ازدادت وتيرة التجميع بعد أن تراجع سعر إيثريوم من ذروته المحلية البالغة 2,765 دولار بين 21 و23 أكتوبر.
ارتفاع تعزيز القيمة السوقية
ارتفعت إيثريوم بنسبة 4% خلال الأيام السبعة الماضية وتتداول حاليًا عند 2,685 دولار. تتراوح قيمتها السوقية حاليًا حول 323 مليار دولار مع حجم تداول يومي يبلغ 21.5 مليار دولار.
تدفقات الصرف الصافية للحيتان
تظهر البيانات أن تراكم الحيتان قد أدى أيضًا إلى زيادة في تدفقات الصرف الخارجة. وفقًا لبيانات ITB، سجلت إيثريوم تدفقًا صافياً خارجياً بقيمة 277 مليون دولار في 29 أكتوبر، وتدفقًا صافياً إجماليًا يبلغ 315 مليون دولار خلال الأسبوع الماضي. وصلت نسبة تدفق الكبار إلى التبادل إلى 10%، مما يظهر أن الحيتان كانت أكثر نشاطًا من حاملي التجزئة وسط الدفع السعري فوق 2,600 دولار.
المعاملات الكبيرة وتحفيز السوق
علاوة على ذلك، سجلت إيثريوم إجمالي 38 مليار دولار في معاملات كبيرة خلال الأيام السبعة الماضية، حسب بيانات ITB. يمكن أن يؤدي التجميع الكبير للحيتان إلى تحفيز الخوف من الضياع، المعروف باسم FOMO، بين المستثمرين الصغار. هذا قد يؤدي إلى اندفاع صعودي محتمل في سعر ETH.
الافتقار إلى محفز صعودي قوي
على الرغم من ذلك، تفتقر إيثريوم إلى دافع صعودي قوي. حيث تعاني صناديق ETH المتداولة في البورصة في الولايات المتحدة منذ إطلاقها في يوليو، مسجلة تدفقًا صافيًا إجماليًا للخارج بقيمة 485.4 مليون دولار.
أسئلة شائعة
- ما سبب ارتفاع التجميع الكبير للحيتان لإيثريوم؟
بدأ التجميع بعد أن شهدت إيثريوم انخفاضًا في السعر، مما جعلها فرصة لشراء المزيد من الأصول بتكلفة منخفضة.
- هل هناك تأثير لهذا التجميع على سعر إيثريوم؟
يمكن أن يؤدي التجميع الكبير إلى تحفيز الخوف من الضياع FOMO، مما قد يُحدث زخمًا صعوديًا مستقبليًّا لسعر إيثريوم.
- ما هو أداء صناديق ETH المتداولة في البورصة؟
تعاني هذه الصناديق حاليًا من تدفقات صافية خارجية منذ إطلاقها في يوليو، مما يشير إلى ضعف اهتمام المستثمرين المؤسسيين.